دعم السلاح السوفيتى لمصر بحروبها وكيف كان وفاء السادات

دعم السلاح السوفيتى لمصر 

وكيف كان وفاء السادات لهم 

اللى قال السادات عليهم أبخل خلق الله الخ 



ميدالية سوفيتية لنوط الشرف العسكرى 
تم منحها لمن خدم في مصر أثناء حرب الأستنزاف والدفاع عن العمق المصرى
Soviet medal issued to Soviet soldiers who served in Egypt during the War of Attrition
(The medal says: "Москва-Каир" or "Moscow-Cairo")

هل تعلم أن هناك اربعة عسكريين سوفيت ماتوا وقتلوا فى الدفاع عن العمق المصرى اثناء حرب الاستنزاف وبناء حائط الصواريخ اسمائهم مدونه برمز الصداقة المصرية السوفيتية 
 


السوفيت وأمداد مصر بصواريخ سكود لانقاذ مصر ولردع اسرائيل 

بعدم ضرب العمق المصرى بحرب أكتوبر 

   

فى مارس ١٩٧٣ عقد الاتحاد السوفيتي صفقة سلاح جديدة مع مصر، حيث قام السوفيت بامدادنا بأسلحة متقدمة لم يسبق امدادنا بها من قبل وكان أهمها لواء صواريخ باليستية تكتيكية أرض-أرض طراز سكاد يصل مدها لمسافة ٣٠٠ كم.
  وفى يوليو ١٩٧٣ بدأ وصول معدات لواء صواريخ سكاد، وبدأ التدريب الفني لقواتنا فى أغسطس تحت إشراف الخبراء السوفيت. كانت صواريخ سكاد بمثابة سلاح الردع ضد إسرائيل لأنها تستطيع الوصول للعمق الإسرائيلي.

وبعد اختراق اسرائيل لوقف أطلاق النار وتهديد ورغبة جولدا مائير وموشية دايان بتدمير الجيش الثالث الميدانى بعد حصاره  هناك شكوك يتزويد الاتحاد السوفيتى مصر سريعا بعدد من الرؤوس النووية كردع لاسرائيل وفى وثيقة أمريكية أفرج عنها منذ عدة سنوات مذكور فيها "هناك شكوك أن الاتحاد السوفيتي قد أمد مصر بعدد من الرؤوس النووية لتستخدم كقذائف لصواريخ سكاد أثناء معارك حرب أكتوبر

وثيقة امريكية وشكوك تزويد السوفيت لمصر برؤوس نووية ( المجموعة 73 مؤرخين)

https://group73historians.com/%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1/509-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%80%C2%ABcia%C2%BB-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88-%D8%B4%D8%AD%D9%86%D8%AA-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%C2%AB%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%AF%C2%BB-%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8

 الاتحاد السوفيتي قد وجه تحذير لإسرائيل وأمريكا أنه في حالة استهداف مصر نوويا أو استهداف السد العالي فإن الاتحاد السوفيتي سيوجه ضربة مماثلة لإسرائيل. 

وفى يوم ٢٢ أكتوبر وقبل دقائق من وقف إطلاق النار، قامت مصر باستهداف القوات الإسرائيلية فى منطقة الدفراسوار بثلاث صواريخ سكاد، ليكون ذلك أول استخدام لصواريخ باليستية فى منطقة الشرق الأوسط.

فى تمام الساعة 6:45 من مساء يوم 22 أكتوبر 1973 ، إستبقت مصر قرار مجلس الأمن الدولى رقم 338 القاضى بوقف إطلاق النار فى تمام الساعة 19:00 (7 مساءًا) و نفذت قوات المدفعية المصرية ضربة صاروخية بواسطة صواريخ سكود البالستية السوفيتية ضد أهداف العدو و تجمعاته فى منطقة الثغرة فى أول إستخدام لهذا النوع خلال هذه الحرب لتعلن مصر للعالم أجمع عن وجود ودخول عصر الصواريخ التعبوية الإستراتيجية ، و يروى لنا أحد الأبطال الذين شاركوا فى الضربة (قائد إحدى كتائب الصواريخ) أن هذه الضربة كان لها الفضل فى تحجيم و لجم طيران العدو _ الذراع الطولى للكيان و خشيتهم من ضرب العمق المصرى بعد ذلك تحسبًا لقيام مصر بإستهداف عمق الإحتلال 

مكان قصف أحد صواريخ سكود 




كيف أنقذت المجموعة 139 صاعقة إحتلال الإسماعيلية "المهمة المستحيلة"
اللواء "احمد اسامه ابراهيم" قائد المجموعه 139 صاعقه. يصف كيف منعت معركة "أبو عطوة" من أن يتحول نصر أكتوبر إلى نكسة أخرى؟

على مدى 30 عاماً تعمد نظام مبارك ورجاله التعتيم على «الثغرة»، وكأنها «جريمة» الكل يريد التنصل منها!.. ظلت «الثغرة» حقلاً من حقول الألغام لحرب أكتوبر لا يجوز الاقتراب منه أو حتى مجرد السؤال عنه.«المصرى اليوم» حاورت اللواء أركان حرب أحمد أسامة إبراهيم، قائد «المهمة المستحيلة» في حرب أكتوبر، فهو الرجل الذي صدر له أمر مباشر «بالاسم» من القيادة العامة للقوات المسلحة متخطياً الفريق سعد الشاذلي الذي كان متواجداً بقيادة الجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية وقت حدوث الثغرة، لوقف تقدم القوات الإسرائيلية نحو الإسماعيلية.«المهمة المستحيلة» سميت بهذا الاسم في الموسوعات العسكرية، لاستحالة تنفيذها، ولكنها تحققت بنجاح بنسبة كبيرة، لولا- كما يقول قائدها- تدخُّل السياسة في العسكرية، الذي يعتبره اللواء إبراهيم «خطيئة» بكل المقاييس أدت إلى تضاعف خسائر القوات المصرية في وقت قياسي.اللواء «احمد أسامة إبراهيم» يؤكد أن تطوير الهجوم غير المدروس هو الذي أدى إلى حدوث الثغرة، وأن الخلاف بين الرئيس السادات والفريق سعد الدين الشاذلي حول هذا التطوير هو ما أدى إلى تقدم مدرعات الجنرال الإسرائيلي أرييل شارون..
وإلى نص الحوار.■
هناك أجيال عاصرت «ثغرة الدفرسوار»، وعلمت وتابعت تقدم القوات الإسرائيلية بين نطاقى الجيشين الثاني والثالث خلال أكتوبر، بعد أيام من الانتصارات التي حققتها القوات المصرية.. ولكنّ هناك أجيالاً وأجيالاً لا تعرف شيئاً عنها..أو ربما قرأت عن أنها «هزيمة» لمصر.. ماذا تعنى «الثغرة» ببساطة؟-
الثغرة هي مكان بين كتلتين أو نطاقين يصنعها العدو لإحداث «اختراق» بين دفاعات القوات المتقدمة نحوه. والسؤال الذي يجب أن نسأله لأنفسنا: «هل الثغرة صناعة أو فن أو شىء مبتكر؟».. الإجابة بكل بساطة: لا.. هي فكرة عسكرية قديمة نفذت على مر التاريخ.. وفي العصر الحديث نفذها «روميل » عشرات المرات خلال الحرب العالمية الثانية
■ما الهدف من صناعة «الثغرات» عموماً في المعارك الحربية؟-
الهدف هو إحداث إرباك للقوات التي يتم إحداث هذه الثغرة فيها. بمعنى أنك عندما تجد القوات المعادية متقدمة في دفاعاتك يحدث نوع من الانهيار لمعنويات قواتك..
وفي الحرب العالمية الثانية عندما تقدم روميل بين القوات البريطانية لمسافة 22 كيلومترا قالوا لمونتجمرى إن روميل تقدم لمسافة 22 كيلومترا، فرد بكل هدوء: «معنى ذلك أننا متقدمين في اتجاه قواته بمسافة 22 كيلو».
■ معنى ذلك أن الثغرات فن عسكرى متعارف عليه.- بكل تأكيد.. لأن الثغرة مرحلة «فعل».. ورد الفعل أن تنفذ ضدها عملية أخرى تعرف بـ«المصيدة».. ونحن نفذنا عشرات بل مئات «الثغرات» في حرب أكتوبر.
■ كيف؟-
«الثغرة» عقيدة عند الجيش الإسرائيلي، ونحن ندركها تماماً وربما نفذناها عشرات المرات. وبنظرة تخصصية فالناس تنظر فقط إلى عمليات العبور، والجنود المصريون يهتفون «الله أكبر» وهم يصعدون إلى الساتر الترابى، ولكن بنظرة تخصصية فإن الطرق التي يعبر من خلالها الجنود هي «ثغرات» بين النقاط الحصينة، ولكن الناس لا ترى ذلك؛ فالقضية ببساطة ليست في الثغرة ولكن في وسائل التعامل معها.
■ يقال إن «الثغرة» كانت مشروع تخرج أرييل شارون من «كامبرديج».. ما تعليقك؟-
ربما.. ولكنى أعتقد أنه جزء دعائى أكثر منه واقعيا؛ فشارون هو «اأبوالثغرة» بالفعل، ولكن المشروع- في حد ذاته- قديم وليس اختراعاً، وهذا لا يعنى التقليل من فكر شارون كواحد من أهم القادة العسكريين في الشرق الأوسط.
في الأيام الأولى حققت القوات المصرية نصراً أذهل العالم، ومن قبله إسرائيل.. كيف كانت أوضاع الجيشين الثاني والثالث قبل حدوث «ثغرة الاختراق» الإسرائيلي؟
- كان لكل من الجيشين «احتياطى» إضافة للقوات الأصلية في المقدمة. وكان هذا الاحتياطى يتضمن فرقتين إحداهما مدرعة والأخرى مشاة ميكانيكى، وكان هناك «اتزان دفاعى» غير مسبوق للقوات المتواجدة على الأرض.
وما الذي غير الموقف؟-
الذي غير الموقف هو عملية «تطوير الهجوم»، يوم 14 اكتوبر. بمعنى أننا حققنا النصر فعلاً، ووجهنا ضربات موجعة للعدو. ولكن إمكاناتنا كانت لا تتجاوز ما حصلنا عليه من تقدم على الأرض.
■ برغم النصر المحقق!
- نعم..لأن الخطة الرئيسية التي أقرها الفريق سعد الشاذلي، والتي عرفت باسم »المآذن العالية»، كانت تعتمد على حائط الصواريخ الذي يتضمن صواريخ من نوعى سام 2، سام 3 وهما يحققان أقصى عمق لمسافة 25 كيلومترا، وأى تجاوز لهذه المسافة يعرض سلامة القوات للخطر.
■ معنى ذلك أن الوضع كان لا يمكن معه أى عمليات تطوير، وأن القوات المصرية لا تملك هذه الكفاءة!
- جوياً فقط، بمعنى أنك كنت لا تملك توفير الغطاء الجوى لقواتك، وهذا ليس عيباً في القوات الجوية؛ فالطيار الحربى المصرى يفوق في قدراته الطيار الأمريكى لكنه لا يمتلك نفس المعدة.
■ هل تعتقد أن ذلك هو سر «التعتيم» من جانب الرئيس السابق حسنى مبارك ونظامه على ما حدث في «ثغرة الدفرسوار»؟-
في رأيى أنه ليس تعتيماً، بقدر ما هو «جهالة»!
■ كيف؟
- لأننا ندفن رؤوسنا كالنعام في الرمال.
والسؤال: هل تمثل الثغرة نقطة سوداء؟..
الإجابة بكل بساطة نعم، لكن نحن تعاملنا معها بكل ما نملكه من إمكانات؛
ففي عملية «التطوير» لا يمكن التطوير بالقوات الأمامية لأن أيا من الفرق التي ستتحرك سيتم ضربها على الفور. وبالتالى فإن التطوير سيكون من الاحتياطى
وكذلك فإن لجوء إسرائيل إلى الثغرة هو مجرد «عمل دعائى» لرفع معنويات جيشها وشعبها المنهارة نتيجة للانتصارات التي حققناها في الأيام الأولى للحرب.
■ ومن صاحب الفكرة الرئيسية لتطوير الهجوم، ولماذا؟

- صاحب قرار التطوير هو الرئيس السادات..
ولماذا؟
لأنه نقل إلى الأمريكان فكرة أننا- كجيش مصر- سنتوقف عند هذا الحد (رسالة السادات لكيسنجر صباح يوم 7 أكتوبر)، وربما أشار إلى ذلك الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل في كتابه «أكتوبر السياسة والسلاح» عندما عاتب تصرف الرئيس في نقل هذا التصور إلى الأمريكان.

رسالة السادات لكيسنجر صباح ثانى ايام الحرب 7 اكتوبر

■ وما السبب إذن؟
- السبب هو «الضغط» من صغار الضباط والقادة الميدانيين من الرتب الصغرى، الذين يريدون استكمال الحرب ومواصلة النصر، إضافة إلى تخفيف الضغط على الجبهة السورية، التي وجهت إسرائيل كل مجهودها نحوها.
■ ومتى طرأت فكرة التطوير للرئيس السادات؟
- حتى يوم 9 أكتوبر لم تكن الفكرة موجودة لدى الرئيس السادات، بل إنه كان رافضاً لها على الإطلاق! وظل على هذا الوضع ما بين يوم 10 و13 أكتوبر، وكان الخلاف كبيراً حول التنفيذ. وفي يوم 14 أكتوبر صدر القرار بتطوير الهجوم.
■ قبل صدور قرار التطوير كيف كان الخلاف؟
- كان هناك رفض من قادة الجيوش، ومن رئيس الأركان الفريق سعد الشاذلي، لأن أوضاع القوات والإمكانات المتاحة لا تسمح بعملية التطوير.
■ هل ذلك يعنى أن تدخل القائد الأعلى كان «سياسياً» وليس عسكرياً؟
- نعم.. وهذه هي الخطيئة الكبرى عندما تتدخل السياسة في العمل العسكرى.
■ وماذا عن موقف المشير أحمد إسماعيل؟
- بالطبع كان مسانداً لرأى الرئيس السادات، وله العذر في ذلك، ففي العالم كله هناك قائد أعلى، وهناك دوران سياسى وعسكرى، فمن حق القائد الاعلى أن يقول ما يشاء، وبمجرد أن يقول رئيس الأركان أو قائد القيادة المركزية «لا»..فهي «لا»، لأنه الأدرى بأوضاع القوات!
■ هل كان طبيعياً مع تطوير الهجوم أن تحدث «الثغرة»؟
- الثغرة كانت «حتمية» بعد عملية التطوير، لأن كل الأوضاع كانت ثابتة أمام القوات الإسرائيلية، فأمامها 5 فرق وجبهة مصرية صامدة ومتماسكة.
وفي الجيش الإسرائيلي تسمى الفرقة «مجموعة قتالية». والمجموعة الأولى كانت تضم 3 ألوية مدرعة ولواء مظلات بقيادة الجنرال «أرييل شارون»، والمجموعة الثانية لواءان مدرعان، والثالثة وتضم 3 ألوية مدرعة.
■ معنى ذلك أن شارون كان قائداً لإحدى المجموعات الثلاث.. فلماذا تنسب «الثغرة» إليه؟
- شارون كان ضابط مظلات، وله تجارب سابقة في تنفيذ الاختراقات، إضافة إلى أنه متمرد يرفض دائماً تنفيذ أوامر قادته. وقبل الحرب تم تعيينه قائداً للمنطقة الجنوبية، وفكرة الثغرة كانت موجودة لديه منذ زمن بعيد، لدرجة أنه بعد معارك 67 وأثناء حرب الاستنزاف وضع يده على إحدى خرائط العمليات، مشيراً إلى منطقة الدفرسوار، وقال: «هنا ستكون الثغرة»!
■ ما فكرة الثغرة ببساطة؟
- قناة السويس تمتد من بورسعيد شمالاً وحتى ميناء الأدبية جنوباً، وفي امتدادها تمر على بحيرتين «المرة الكبرى»، وصعب المرور منها أمام القوات النظامية، وبالتالى المجهود الرئيسى للقوات المهاجمة سيكون عند الإسماعيلية. وعلى هذا الأساس لم يكن أمام القوات الإسرائيلية سوى حشد كل قواتها لإحداث ثغرة تخترق الدفاعات المصرية بهدف تطويق المدن الرئيسية والاستيلاء عليها، وتحقيق نصر مدوٍ ينقذ قادة إسرائيل من الخسائر التي لحقت بجيشها على مدى الأيام الماضية.
■ أثناء إعداد الخطة الرئيسية لحرب أكتوبر.. لماذا لم تتم مراعاة احتمالات تنفيذ هذه الثغرة؟
- وأنا برتبة مقدم في بدايات عام 1971، شاركنا في مناورة حضرها الفريق سعد الدين الشاذلي، وكانت بين فريقين رئيسيين. ومن بين احتمالاتها أن يحدث العدو ثغرة اختراق بين القوات، وتم اختيار منطقتين لهذه الثغرة هما «الدفرسوار» و«البلاح».
■ طالما أننا أعددنا لها وتدربنا عليها.. لماذا وقعت «الثغرة»؟
- نتيجة لتدخل المدنيين في العمل العسكرى..أو تحديداً تدخل السياسية في العسكرية!
■ وماذا حدث حينما تدخلت السياسة في العمل العسكرى؟
- الإسرائيليون عقدوا اجتماعاً، وخلصوا إلى أن المصريين- وفقاً للعقيدة الروسية- سيطورون الهجوم اعتباراً من يوم 14 أكتوبر. وهم في ذلك كانت لهم رؤى ووجهات نظر، لأنهم استغلوا وقفتنا التعبوية 5 ايام في الإعداد لهذه الثغرة. واعتباراً من تطوير الهجوم يوم 14،
قامت إسرائيل فجر 15 اكتوبر بالبدء في احداث الثغرة. وذلك بالهجوم المكثف على الفرقة 16 مشاة وضربها بقوة. والفرقة كانت بالضفة الشرقية للقناة. وفي مقابلها منطقة الدفرسوار بالإسماعيلية. واستطاعت في معارك قوية يومي 15 و16 اكتوبر الانتصار في معركة المزرعة الصينية. وإيجاد منفذ إلى قناة السويس. والعبور ليل 16 اكتوبر إلى الضفة الغربية للقناة بقوات صغيرة لا تتعدى 70 دبابة. وفي صباح يوم 16 اكتوبر كان لدى اسراءيل 300 دبابة و700 جندي
وكانت أيام 16، 17، 18 أكتوبر معارك طاحنة لتوسيع الثغرة. وفي يوم 20 اكتوبر وصلت قواتها في الضفة الغربية إلى 5 ألوية مدرعة بالدبابات
وقبل تنفيذ الثغرة قامت إحدى طائرات الاستطلاع الأمريكية من طراز (SR71 A) بعمليات استطلاع وتصوير جوى موسعة لأوضاع القوات على جبهة القتال. وحددت مكان الثغرة
■ إلى أى مدى أفادت عملية الاستطلاع هذه إسرائيل؟
ـ هذه الطائرة كانت تنقل إلى واشنطن وتل أبيب الصور، التي كان يتم التقاطها من الجبهة مباشرة، حتى أن هنرى كيسنجر قال في مذكراته إنه شاهد أوضاع المدرعات المصرية القتالية.
■ وماذا كانت نتيجة تطوير الهجوم المصرى؟
ـ بمجرد خروجنا خارج مظلة الدفاع الجوى انكشفنا على الفور. وقام الطيران الإسرائيلي والمدفعية المضادة للدبابات بتدمير ما يقرب من 250 دبابة مصرية في أقل من 5 ساعات.!.. وهنا اختل التوازن الدفاعى.. وبدأ تنفيذ الثغرة بموقعها المحدد.
وبالتالى أصبحت القوات الإسرائيلية في مواجهة الفرقة 16 مشاة بالجيش الثاني، وتتكون من 3 ألوية أولها اللواء 16 مشاة، وأحد قادة كتائبها. الكتيبة 16 المقدم حسين طنطاوى. وهذه الكتيبة أزيلت تقريباً بالكامل، لأن الطيران الحربى الإسرائيلي وجه كل طاقته نحو جزء محدد لإحداث الثغرة منه.. وقد تم بالفعل!
■ وما طبيعة «المهمة المستحيلة» التي قمت بتنفيذها؟
ـ مع بدء تدفق القوات الإسرائيلية اعتباراً من يوم 14.. كنت قائداً للواء 139 صاعقة الموجود ضمن «احتياطى» القوات. وكان اللواء مكون من 4 كتائب، بعضها تحرك إلى الجبهة، والبقية في انتظار أوامر التحرك. وكنا نجلس مع الجنود الذين كانوا يبكون من الألم لعدم وجودهم على جبهة القتال. وكنا ننتظر الأمر بالتحرك للمشاركة في العمليات إلى أن جاء التكليف بالمهمة بالفعل.
■ متى.. وكيف؟
ـ في يوم 19 أكتوبر صدر الأمر من قائد وحدات الصاعقة المصرية العميد "نبيل شكرى", بالتحرك لتصفية تقدم إحدى الكتائب الإسرائيلية المتحركة ومعها سرية دبابات أمام منطقة الدفرسوار. وبالفعل تحركت ومعى كتبيتان من الصاعقة متجهاً نحو الدفرسوار، وأثناء تقدمى فوجئت باستدعاء لمقابلة رئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق سعد الدين الشاذلي بقيادة الجيش الثاني بمعسكر الجلاء. واتجهت بالفعل لمقابلته، ووجدته خارجاً وتتضح عليه معالم الهدوء، وبابتسامته المعهودة
سألنى: انت رايح فين؟
فقلت له أنا ذاهب ومعى رجالى للتعامل مع القوات الإسرائيلية المتقدمة.
فسألنى: من أعطاك الأمر؟..
فأجبته: «العميد نبيل شكرى بأمر من المشير أحمد إسماعيل وزير الحربية»..
فتحرك نحو خريطة العمليات.. وأشار عليها بيده
وسألنى: كيف ستستطيع تدمير 3 ألوية مدرعة للعدو وأنت بلواء واحد من الصاعقة؟..
فأجبته: «سأحاول بقدر المستطاع» !..
فقال لى: « اذهب الآن ومعك رجالك إلى جزيرة الفرسان.. حتى صدور أوامر جديدة»..
للحقيقة رغم اقتناعى بكلامه إلا أننا كنا نريد القتال.. وفي هذه اللحظة على وجه التحديد سمعت أصواتا عالية من خارج المكتب فخرجت سريعاً لأستطلع فوجدت زملاء لى يحملون جثة الشهيد "إبراهيم الرفاعى" عقب استشهاده، وكان «الرفاعى» من المقربين لى، وتربطنى به علاقة كبيرة على المستوى الأسرى..
■ وهل استجبت لنصيحة الشاذلي؟
ـ خرجت من مكتبه وصورة جثة «الرفاعى» عالقة بذهنى، وقررت أن أرسل برقية للقيادة بما حدث ونصها «أمر ر. أ.ح.ق. م بتحركنا إلى جزيرة الفرسان وانتظار الأوامر.. وإلغاء المهمة السابقة»..
وفوجئت باستدعاء آخر من مكتب الشاذلي مرة أخرى، وتحركت إليه مسرعاً، وبمجرد دخولى أعطانى برقية من القيادة العامة
نصها: «أسامه ينفذ المهمة»!
■ البرقية من ثلاث كلمات فقط..
- نعم.. وفوجئت به يعطينى البرقية ببعض ملامح العصبية قائلا: «امضى»!..
وقمت بالتوقيع عليها وأديت له التحية العسكرية، وخرجت من مكتبه!
■ وهل كان الفريق الشاذلي محقاً؟
- بكل المقاييس كان على حق، فهو أدرى الناس بطبيعة المنطقة وظروف الحرب، والجالسون في القيادة لا يدركون الحقيقة.
■ وماذا فعلت؟
- تحركت مع رجالى لتنفيذ المهمة، وبدأنا التنفيذ لعرقلة القوات المتقدمة وخلال الساعات التالية خضنا عدة معارك، ربما أشار لها عدد من الموسوعات العسكرية، خاصة فيما يتعلق بكيفية مواجهة الفرد لمدرعة العدو.
■ وما النتائج التي حققتها المهمة؟
- أننا منعنا القوات الإسرائيلية بقيادة «إرييل شارون» - لمدة 4 أيام متتالية - من دخول الإسماعيلية وحصار الجيش الثاني الميدانى وتطويق قواته.
■ وماذا لو سقطت الإسماعيلية؟
- الإسماعيلية تمثل «صنبور» المياه لمدن القناة وسقوطها يعنى قطع المياه عن هذه المدن، إضافة إلى حصار وتطويق الجيش الثاني تمهيداً لتصفيته
مثلما حدث مع الجيش الثالث

تعليق اللواء طارق عبد الناصر الشقيق الأصغر للزعيم جمال عبد الناصر 
كأحد أبطال المجموعة 39 قتال على ما قاله اللواء أسامة ابراهيم    




صواريخ سام التى كونت اقوى حائط دفاع جوى بالعالم حينها حائط الصواريخ 
صواريخ سام التى لم تخرجها روسيا الا لمصر لم تخرج لدول حلف وارسو حينها  
وكيف هرب اسرارها السادات للامريكان 
أعطاء السادات صواريخ سام للأفغان لقتال السوفيت مصدر السلاح خدمة للامريكان 
السادات وحسب كتاب
Unholy Wars
الحروب غير المقدسة
سلم الأمريكان بطاريات صواريخ سام ٣ وسام ٢د لكشف تكنولوجياتها
يعني الأمريكان ذات نفسهم كانوا مش عارفين التكنولوجيا دي يبقي مين هو الدكتور سعادة اللي صنع وقود الصواريخ اللي حرمنا منه السوفيت حسب روايات المصطبة المنتشرة عن حائط الصواريخ ؟
حائط الصواريخ الشهير ده حرم اسرائيل من تفوقها الجوي الكاسح وهو اللي حمي رجالتنا وصنع العبور العظيم .
فلو كانت رواية الدكتور ده صحيحة فاحنا يا اما قدام خائن سرب تكنولوجيا الصواريخ اللي احنا كشفناها للأمريكان وحرمنا من تكنولوجيا علمية تفوقنا بيها او ان الرواية برمتها
تدليس لتبرير سقوطه في احضان الامريكان





وعن أسرار الميج 25 أحدث طائرات الاتحاد السوفيتى 

يكتب الجنرال علاء سويلم أحد أبطال حرب اكتوبر 


بقلم جنرال علاء سويلم
لعنه الوثائق … ✍🏿
🩸ملعونه الوثائق
فبعد هذا العمر اصبحت تضيف الي اسي فوق اسي
واحساس بالمرار اصله الخداع

اقرا معايا وتحمل قليلا لتعرف الخيط الابيض من الاسود …
ولتتعلم ان الروس ( قد عانوا معنا وليس العكس )…
وده يساعدك في فهم موقفهم المتحفظ من حاجات كتير … واكررها وكلي ثقه …
ان لولا ميراث الدم هذا
( لكان للروس معنا شأن مختلف في قضايا كثيره )🔳

(اقصي ماكان الاتحاد السوفيتي يستطيع امدادنا به اعطاه لنا … والنصر المصري بعد المقاتل كان لهذا السلاح )✔️✔️
---------------
♦️فيكتور شاروف
♦️فيكتور سابجين
( اثنان من احرف رجالات القوات الجويه السوفيتيه بل وحاصلان علي الوسام السوفيتي الاعلي وهو بطل الاتحاد السوفيتي
كانا هنا في القاهره بدايه ١٩٧١
وفي مهمه خاصه ضمن طيارين وفنيين
ووضعا تجربتهما في اوراق تحولت
مع الزمن الي وثائق والوثائق اتنشرت والعبد لله قراها ……🦅 )

◀️البدايه
مع اول زياره لرئيس مصر ١٩٧١الي روسيا طالبا المدد كان علي رأس طلباته ……………

( حل مشكله عدم معرفه جيش مصر لتحركات العدو وتمركزاتهم نفسها كنوع من نقص معلومات الانذار المبكر …)‼️

…………وكان الحل الروسي البرلنت هو :::::

🦅✔️ارسال طائرات ميج ٢٥ الغير موجوده وقتها حتي في حلف وارسو نفسه لتميزها الغير طبيعي وكفائتها حيث كان تطير بسرعه ٣ ماخ ( ٣ اضعاف سرعه الصوت )
وتصل لارتفاعات ثبت بالتجربه لاحقا
( لاتستطيع صواريخ العدو الهوك او طائرات الفانتوم الوصول اليه مما اعطاها مميزات كبيره في قدرتها علي استطلاع دوله العدو
من الداخل بدقه وامان تام ……
وكل ده حصل )

⛔️السريه التامه التامه التامه …
كانت شرط قاطع سوفيتي لاعتبارات دوليه تهم الروس
هو طلبهم الوحيد من وفد مصر ورئيسه …

وعلي طائرات نقل انتينوف مصريه وصلت الميج ٢٥ مفككه في اوائل عام ١٩٧١

❌لاحظ من هنا التواريخ من فضلك فهي هامه )……

واستقرت الميج
في مطار غرب القاهره::::::

( تحت حراسه الروس وفي سرب خاص مفيش مصري كان له علاقه به من قريب او بعيد …
ولم يكن هذا مهما لنا فالهدف كان الحصول علي معلومات نحتاجها بشده ……)✍🏿✍🏿

▪️▪️وابتدأ العمل الفوري وبطلعات كانت تتجه للبحر الابيض
ومن هناك ترتفع
و كانت تمسح دوله العدو حته حته وانسابت المعلومات

( ولاحظ الطيارين الروس مطاردات الفانتوم لهم بلا طائل بل واطلاق صواريخ هوك عليهم برده بلا طائل) ……

◀️كانت طائره فوق العاده ولايملك العدو ومن يموله شبيها لها وقتها ………

‼️‼️
لاحظ بقي وده في التقرير الوثيقه …

في ١٨ ديسمبر١٩٧١

♦️♦️( بلا مناسبه وبلا داع طلعت جريده الاهرام بمقال وصور عن الميج ٢٥ وتقرير عن اهميتها وقيمتها و بلا بلا بلا
استدعي من رئيس اركان طيران الروس في موسكو يتصل غاضبا بكبير الخبراء السوفيت في مصر

( رافضا مثل هذا الكلام الاحمق ويعبر عن اندهاشه مما تفعله مصر) …‼️‼️

الاحمق … كان وصف كتبه التقرير المنشور …

مش بس كده 🔲

في مايو ١٩٧٢ اتعمل الاسوأ
علي طريقه محطه اوتوبيس المطار السري …

✖️✖️تم عمل عرض عسكري خاص للطيران
الخاص جدا وهو ميج ٢٥ …
مع طائره جديده تماما وذات مواصفات خاصه برده وهي السوخوي سو١٧……

والعرض مهم
وخطير
وسري
وحضره الرئيس المؤمن ومعه قائد سلاح طيران روسيا ووزير دفاع روسيا اوندريه جريتشكو …

⛔️وبرده تكرر الحديث عن الميج ٢٥ وفين ؟
في الجرائد العامه ………

🔲🔲

هنا تماما لازم يبرز امامك سؤالين ……

⚫️في بلد تحت رقابه عسكريه للمنشورات والجرائد حتي وصلت لمنع الاشاره في اي نعي ميت ان كان عسكريا للرتبه او الصفه
وكان بيبقي نعي زي الاكل المسلوق
وكل ده واصغر منه لم يكن ليمر من تحت ايد الرقيب العسكري اللابد في كل جرنال ومطلق السراح فيما يٰنشر ويخص شأن الجيش
… اذن ( من سمح بنشر هذا الموضوع مع اهميته لنا … وايه كان غرضه في بلد محدش يقدر يكتب حرف في موضوع زي ده الا ميكون واخد ضوء اخضر وازرق وكل لون) ……‼️

⚫️هل كنا فعلا حريصين علي مصالحنا مع صديق له
حساباته كقوه عظمي
ام كنا نستعد لتوجه اخر وكان ثمنه ضمن
(اثمان رديئه كثيره تم دفعها وهذا قولا واحدا )
الرغي عن سلاح لم يتم تزويد لدول حلف وارسو بعد ……‼️

عرفت ان الوثائق مهما طال الزمن علي تشرها
ادانه بأثر رجعي؟ …
🌵🌵🌵🌵


الاتحاد السوفيتى عقب وقف أطلاق النار وتزويد مصر بالسلاح للتعويض ومعادلة القوى 

 فى يوم 30 أكتوبر 1973، بدأ وصول امدادات عسكرية ضخمة للقوات المسلحة المصرية. وبحلول الأسبوع الأول من نوفمبر عاد التوازن بين القوات المصرية والإسرائيلية غرب القناة.

فقد وصلت 250 دبابة طراز T62 من الاتحاد السوفيتي خصصت للفرقة 21 المدرعة، بالإضافة إلى وصول حوالى 100 دبابة من يوغسلافيا ووصول لواء مدرع جزائري ولواء مدرع ليبي، فأصبح فى يد القيادة المصرية عدد ضخم من الدبابات. وبدأت القيادة المصرية فى التخطيط لتصفية ثغرة الدفرسوار بعد أن أصبح لديها غرب القناة فرقتين مدرعتين وثلاث فرق مشاة ميكانيكي وفرقة عربية مختلطة.
ولكن الرئيس السادات كان قد استقر رأيه على عدم القتال مرة أخرى وقال: "إنه من المغامرة مسايرة القائلين بأنه فى الإمكان العودة إلى استئناف القتال، ومثل ذلك إن حدث فهو قفز للمجهول، وقد أجد نفسي مضطراً للتعامل مع إسرائيل مباشرة، وهذا ما لا أقبله. أو أجد نفسي مضطراً للعودة إلى الاعتماد على الاتحاد السوفيتي، وهذا ما لا أريده باي حال من الأحوال. وإما أن أجد نفسي مضطراً للتعامل مع الامريكان وها هم أمامي الآن، فلماذا اضيع الفرصة، وادخل فيما لا اول له ولا آخر. "
تجاهل الرئيس السادات حقائق الموقف العام وأوراق الضغط على إسرائيل مسلماً اياهم نفسه ومفرطاً فى التضحيات المضنية التى بذلت:
• الجبهة المصرية غرب القناة تم تعزيزها والقوات شرق القناة متماسكة بما فيها الجيش الثالث المحاصر.
الخطوط الإسرائيلية اتسعت وطالت بشدة من سعسع بالقرب من دمشق حتى الكيلو 101 طريق السويس.
• الاقتصاد الإسرائيلي معطل نتيجة التعبئة العامة.
• الخلافات الإسرائيلية فى الداخل متفجرة بشدة بين العسكريين والمدنيين، وبين العسكريين والعسكريين.
• العالم العربي من الخليج إلى المحيط متحد وراء مصر ويقدم كل يملك وكل ما تطلبه الجيوش المتحاربة فى لحظة نادرة من لحظات التاريخ.
• سلاح البترول أعطى نتائج مذهلة، ومنح العرب هيبة فى العالم، فالعرب أعلنوا قطع البترول عن أي دولة تساعد إسرائيل "تم قطع البترول عن أمريكا والبرتغال وهولندا وجنوب أفريقيا"، وتخفيض الإنتاج تدريجيا لكل دول العالم حتى يجبروا إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية.
• الاتحاد السوفيتي يقف مسانداً وداعماً للعرب بكل قوته.
• الأسرى الإسرائيليين كانوا يشكلون ورقة ضغط كبيرة على القيادة الإسرائيلية، وللأسف فرط السادات بسهولة فى هذه الورقة عكس سوريا.
• كان الموقف الدولى مسانداً للحق العربى بصورة غير مسبوقة ولا ملحوقة.
لكن تجاهل الرئيس السادات كل هذا وقال إن 99.9٪ من أوراق اللعبة فى يد أمريكا، وقد تلاعب وزير خارجية أمريكا هنرى كيسنجر بالسادات، حتى إن كيسنجر نصح قادة إسرائيل باستغلال وجود السادات لتحقيق اقصي قدر ممكن من المكاسب والتنازلات.




وبالنهاية تم نزع صور جمال عبد الناصر من السد العالى كمؤسسه
وطمس صورته واظهار فوقها صورة أنور السادات برمز الصداقة المصرية السوفيتيه بالسد العالى (بالرغم من أنه الذى عادى السوفيت وسلم اسرار الاسلحة السوفيتيه للامريكان صواريخ سام والميج 25 )



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شبهات خيانات حرب يونيو 1967

المأساة .. حكاية حزينة من الماضى ..فيلق العمال المصرى .. خطف واقتياد اكثر من مليون مصرى للعمل سخرة بالحرب العالمية الاولى

ملخص مذكرات حرب أكتوبر للفريق سعد الدين الشاذلى