دعم السلاح السوفيتى لمصر بحروبها وكيف كان وفاء السادات
دعم السلاح السوفيتى لمصر
وكيف كان وفاء السادات لهم
اللى قال السادات عليهم أبخل خلق الله الخ
Soviet medal issued to Soviet soldiers who served in Egypt during the War of Attrition(The medal says: "Москва-Каир" or "Moscow-Cairo")
السوفيت وأمداد مصر بصواريخ سكود لانقاذ مصر ولردع اسرائيل
بعدم ضرب العمق المصرى بحرب أكتوبر
فى مارس ١٩٧٣ عقد الاتحاد السوفيتي صفقة سلاح جديدة مع مصر لثقته فى عزيز صدقى رئيس الوزراء حينها ، حيث قام السوفيت بامدادنا بأسلحة متقدمة لم يسبق امدادنا بها من قبل وكان أهمها لواء صواريخ باليستية تكتيكية أرض-أرض طراز سكاد يصل مدها لمسافة ٣٠٠ كم.
وفى يوليو ١٩٧٣ بدأ وصول معدات لواء صواريخ سكاد، وبدأ التدريب الفني لقواتنا فى أغسطس تحت إشراف الخبراء السوفيت. كانت صواريخ سكاد بمثابة سلاح الردع ضد إسرائيل لأنها تستطيع الوصول للعمق الإسرائيلي.
وبعد اختراق اسرائيل لوقف أطلاق النار وتهديد ورغبة جولدا مائير وموشية دايان بتدمير الجيش الثالث الميدانى بعد حصاره هناك شكوك يتزويد الاتحاد السوفيتى مصر سريعا بعدد من الرؤوس النووية كردع لاسرائيل وفى وثيقة أمريكية أفرج عنها منذ عدة سنوات مذكور فيها "هناك شكوك أن الاتحاد السوفيتي قد أمد مصر بعدد من الرؤوس النووية لتستخدم كقذائف لصواريخ سكاد أثناء معارك حرب أكتوبر
وثيقة امريكية وشكوك تزويد السوفيت لمصر برؤوس نووية ( المجموعة 73 مؤرخين)
https://group73historians.com/%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1/509-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%80%C2%ABcia%C2%BB-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88-%D8%B4%D8%AD%D9%86%D8%AA-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%C2%AB%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%AF%C2%BB-%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8
وفى يوم ٢٢ أكتوبر وقبل دقائق من وقف إطلاق النار، قامت مصر باستهداف القوات الإسرائيلية فى منطقة الدفراسوار بثلاث صواريخ سكاد، ليكون ذلك أول استخدام لصواريخ باليستية فى منطقة الشرق الأوسط.
فى تمام الساعة 6:45 من مساء يوم 22 أكتوبر 1973 ، إستبقت مصر قرار مجلس الأمن الدولى رقم 338 القاضى بوقف إطلاق النار فى تمام الساعة 19:00 (7 مساءًا) و نفذت قوات المدفعية المصرية ضربة صاروخية بواسطة صواريخ سكود البالستية السوفيتية ضد أهداف العدو و تجمعاته فى منطقة الثغرة فى أول إستخدام لهذا النوع خلال هذه الحرب لتعلن مصر للعالم أجمع عن وجود ودخول عصر الصواريخ التعبوية الإستراتيجية ، و يروى لنا أحد الأبطال الذين شاركوا فى الضربة (قائد إحدى كتائب الصواريخ) أن هذه الضربة كان لها الفضل فى تحجيم و لجم طيران العدو _ الذراع الطولى للكيان و خشيتهم من ضرب العمق المصرى بعد ذلك تحسبًا لقيام مصر بإستهداف عمق الإحتلال
مكان قصف أحد صواريخ سكود
فى الايام الاولى لحرب أكتوبر أعاد الاتحاد السوفيتى تمركز 4 طائرات ميج-25 بمصر. وحسب المصادر السوفيتية في أحد أيام أكتوبر 1973 انطلقت طائرة ميج-25 من مطار قرب القاهرة لتصل بعد بضع دقائق إلى تل أبيب على ارتفاع 22 كيلومترا.
وفى خلال شهر أكتوبر وصلت لمصر معدات جديدة لصواريخ سكاد التى أمد بها الاتحاد السوفيتى مصر قبل الحرب، ورصدت المخابرات الامريكية وصول هذه الشحنة وانتقال هذه المعدات لمنطقة كهوف طرة، وفى وثيقة إمريكية افرج عنها منذ عدة سنوات، كان تقدير المخابرات الامريكية أن هذه المعدات من المحتمل ان تكون رؤوس نووية لاستخدامها كرأس متفجر لصواريخ سكاد والتى كان يقوم بتشغيلها أطقم سوفيتية
وقال إنه وعلى الرغم من أن السلطات المصرية لم تجد معهم سوى ما ابتاعوه من أقراط ودبل وحُلى للاستخدام الشخصى، فإن غرض السادات المراد منه «تشويه صورة السوفيت» كان قد تحقق، وهو ما جعله يتوقع احتمالات ما هو أخطر وتمثل لاحقا فى قرار طرد الخبراء السوفيت فى الثامن من يوليو من نفس العام.
أما عميد خبراء الشرق الأوسط فى أروقة القيادة السوفيتية ثم الروسية، يفجينى بريماكوف، فيقول فى كتابه «الشرق الأوسط على المسرح وما وراء الكواليس»:
«فى النصف الأول من نوفمبر 1970 (أى بعد وفاة الرئيس عبدالناصر بأقل من شهرين، وصل إلى القاهرة كمال أدهم مدير المخابرات السعودية، موفدا من قبل العاهل السعودى فيصل. قال له إن الأمريكيين يعربون عن قلقهم من استمرار وجود الروس فى مصر. وفهم السادات أن الأمريكيين يطرحون شروطهم لتحسين العلاقات مع مصر، ليعلن السادات ودون تردد عن استعداده لإنهاء «الوجود السوفيتى فى مصر».
ويكمل القصة السفير السوفيتى فى القاهرة ــ آنذاك ــ فينوجرادوف، والذى يشير فى مذكراته إلى أن السادات تسلم فى يوليو عام 1972 رسالة من الرئيس الأمريكى نيكسون؛ فى إشارة إلى اعتبار ذلك بداية الخطوات العملية نحو التخلص من الخبراء السوفيت.
وقال فينوجرادوف إنه التقى الرئيس السادات فى السابع من يوليو 1972 لتسليمه رسالة من القيادة السوفيتية، وحين فرغ من مهمته فوجئ به يسأله عما إذا كان يريد الحديث عن شىء آخر. وحين أجابه بالنفى، باغته بقوله إنه اتخذ قرار إنهاء مهمة الخبراء العسكريين السوفيت فى مصر، ويضيف السفير السوفيتى أنه قال للسادات إنه إذا لم يكن لديه ما يقوله غير ذلك، فإنه سوف ينقل إلى موسكو ما قاله حول إنهاء مهمتهم، وإنه أومأ إليه فى إشارة إلى انصرافه، وغادر المكان».
وفى محاولة من سامى عمارة للسعى وراء المزيد من المعلومات وتوثيقها من جانب أحد أبرز سفراء روسيا فى القاهرة الباقين على قيد الحياة، بهدف التدقيق والتوثيق، يفاجئه السفير بقوله: «ليس لديَّ أدق وأكثر تفصيلا مما أورده الفريق الشاذلى فى مذكراته».
أما الفريق سعد الدين الشاذلى رئيس أركان القوات المسلحة (مايو 1970 ــ ديسمبر 1973) فيقول فى كتابه «مذكرات حرب أكتوبر 1973 تحت عنوان «قرار الاستغناء عن الوحدات السوفيتية» ص 167:
«إن قرار السادات بطرد المستشارين والوحدات السوفيتية لم يكن قرارا عفويا، وإنه جرى اتخاذه بمشاركة عناصر من الداخل والخارج يحرص الرئيس على إخفائها».
واستطرد الشاذلى ليقول على نحو أكثر صراحة ومباشرة:
«إن وصول الأمير سلطان وزير الدفاع السعودى إلى القاهرة قادما من أمريكا واتصاله بالسادات قبل أن يقوم السادات بإبلاغ الفريق صادق يوم 7 بقراره بطرد المستشارين والخبراء والوحدات السوفيتية، يوحى إيحاء قويا بأن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة قد لعبتا دورا مهما فى دفع السادات إلى اتخاذ قراره هذا».
ويقول إريك رولو مراسل «لوموند» الفرنسية وسفير فرنسا لاحقا فى تونس، فى مقال نشرته «الأهرام» فى 11 ديسمبر 2012:
«أسرَّ السادات إلى واشنطن بنيَّته فى الابتعاد عن الاتحاد السوفيتى فور بدء الإسرائيليين الجلاء عن سيناء جزئيًّا. وإذ لم ترد إليه أصداء إيجابية، تخيَّل أن الأمريكيين سيثقون به لو أنه أقدم على تنفيذ عرضه بلا إملاء شروط مسبقة. فما كان منه إلا أن قام بعملية أدهشت المصريين والرأى العام العالمى على حد سواء. ففى الثامن من يوليو 1972، استدعى السادات سفير الاتحاد السوفيتى بالقاهرة وأفهمه أن الخبراء الروس، البالغ عددهم عشرين ألف خبير (التقديرات الروسية تقول إن العدد 8 آلاف، وحسب مصادر أخرى يرتفع العدد حتى 15 ألفًا وهو الرقم الأكثر واقعية)، مطالبون بمغادرة مصر بكامل عتادهم وأمتعتهم فى غضون 48 ساعة. لكنه خسر مرة أخرى تلك المقامرة الكبرى. وقد سخر هنرى كيسنجر من سذاجته غير المعقولة، ووصف مسعاه بأنه «خطأٌ فادحٌ»، مضيفًا: «لو أنه قد حاول وضع ثمن لمبادرته تلك قبل أن يشرع فى تنفيذها، لكُنا دفعنا فيها ثمنًا غاليًا جدًّا».
ورغما عن مرارة الموقف واشتعال مشاعر الغضب المكتوم الذى اعتمل فى النفوس، فإن القطيعة لم تبلغ مداها، ونجح الطرفان فى الحفاظ على شعرة معاوية، بدليل النتائج التى حققتها زيارة الدكتور عزيز صدقى رئيس الوزراء المصرى لموسكو فى أكتوبر 1972، والتى استعرضها الشاذلى فى كتابه ووصفها بأنها حققت نجاحا كبيرا، «وتمثل ذلك فيما وعد السوفيت به مصر بإمدادها باسلحة متقدمة لم يسبق إمدادنا بها من قبل، ومنها: أسراب ميج 23، وسوخوى 20، ولواء صواريخ سطح ــ سطح لمدى 300 كم».
ولكن ماذا عن شكل العلاقة بين السادات والسوفييت خلال حرب أكتوبر؟، يجيب عن ذلك فلاديمير فينوجرادوف الذى أشار فى مذكراته إلى أن الرئيس السادات استدعاه فى الرابعة من بعد ظهر السادس من أكتوبر 1973، أى بعد العبور بقرابة الساعتين ليعلنه أن القوات المصرية نجحت فى عبور القناة بمعدات وأسلحة سوفيتية فيما طالب بالمزيد من الأسلحة، وهو ما قامت موسكو بالاستجابة إليه، ومنها صفقة الأسلحة التى تعاقد عليها الرئيس الجزائرى بومدين فى موسكو فى أكتوبر 1973.
وأضاف السفير فينوجرادوف فى مذكراته أنه التقى السادات خلال أيام الحرب 35 مرة، فضلا عن زيارة ألكسى كوسيجين رئيس الوزراء السوفيتى لمصر فى 16 أكتوبر، أى قبل أن تضع الحرب أوزارها. وكان الكثيرون من الخبراء السوفيت فندوا فى أكثر من مناسبة ما روجته الأجهزة الإعلامية المصرية نقلا عن قيادات سياسية وعسكرية حول تقصير موسكو فى إمداد مصر بأحدث الأسلحة، وأكدوا تعويضها بالمجان عن 80% من الأسلحة التى فقدتها فى سيناء فى يونيو 1967، فضلا عن أنهم كانوا أول من قاموا بتدريبهم على العبور «وهو ما يؤكده سامى عمارة باعتباره عاصر تلك الأحداث من موقعه كمترجم مع الخبراء العسكريين السوفيت الملحقين بـ«الفرقة 19 ــ مشاة» فى دهشور، خلال مناوراتها فى منطقة ترعة الخطاطبة اعتبارا من إبريل عام 1968.
وبحسب مؤلف كتاب «القاهرة ــ موسكو.. وثائق وأسرار»: «ضرب هؤلاء مثالا على ذلك إمداد مصر بأحدث محطات المراقبة والرادار، والتى نجحت إسرائيل فى الاستيلاء على إحداها فى الزعفرانة فى 9 سبتمبر 1969، ما كان سببا فى إقالة اللواء أحمد اسماعيل رئيس أركان القوات المسلحة آنذاك، وقيام الطيارين السوفيت بحماية سماء القناة طوال الفترة التى استغرقها بناء حائط الصواريخ، إلى جانب إمداد مصر بصواريخ سكود المتطورة، بوصفه سلاح ردع مع أطقم روسية ظلت موجودة فى مصر حتى بعد السادس من أكتوبر».
وفى معرض تناوله لتحول السادات غربا صوب واشنطن كتب يفجينى بريماكوف أحد أبرز خبراء روسيا وقبلها الاتحاد السوفيتى لشئون الشرق الأوسط فى كتابه المشار إليه عاليه: «أن هنرى كيسنجر التقى السادات سرّا على مدار بضعة أشهر قبل اندلاع الحرب». وأشار بريماكوف إلى: «أن كيسنجر يقول فى مذكراته إن السادات كان على علم بلقاءين سريين فى بداية 1973 بين مستشاره للأمن القومى حافظ اسماعيل وبينى».
وفى هذا الصدد نتوقف بالكثير من التفصيل عند أخطرها، على حد اعتقادنا، وهى الرسالة التى بعث بها مستشار الأمن القومى المصرى بتكليف من الرئيس السادات إلى هنرى كيسنجر فى السابع من أكتوبر 1973.
وكان محمد حسنين هيكل قد أشار إلى أن عدد الرسائل التى جرى تبادلها بين السادات وهنرى كيسنجر مستشار الأمن القومى الأمريكى فى الفترة ما بين 7 أكتوبر وحتى 5 نوفمبر 1973، وصل إلى أكثر من تسعين رسالة، وكان قد تعهد فى أولها صباح يوم 7 أكتوبر؛ أى بعد أقل من 24 ساعة على بدء العمليات العسكرية يوم 6 أكتوبر، بأن القوات المصرية «لا تعتزم تعميق مدى الاشتباكات أو توسيع مدى المواجهة» ــ كانت أول مرة ــ ربما فى التاريخ كله ــ يقول فيها طرف محارب لعدوه نواياه كاملة.
أما كيسنجر فيقول فى كتابه «الأزمة» إنه «نقل لسفير إسرائيل فى واشنطن سيمحا دينتز نص الرسالة التى يتعهد فيها الرئيس السادات بعدم تعميق مدى الاشتباكات أو توسيع مدى المواجهة وكانت تلك خدمة جليلة لإسرائيل فى أوقات حرب عصيبة».
Unholy Wars
الحروب غير المقدسة
سلم الأمريكان بطاريات صواريخ سام ٣ وسام ٢د لكشف تكنولوجياتها
يعني الأمريكان ذات نفسهم كانوا مش عارفين التكنولوجيا دي يبقي مين هو الدكتور سعادة اللي صنع وقود الصواريخ اللي حرمنا منه السوفيت حسب روايات المصطبة المنتشرة عن حائط الصواريخ ؟
حائط الصواريخ الشهير ده حرم اسرائيل من تفوقها الجوي الكاسح وهو اللي حمي رجالتنا وصنع العبور العظيم .
فلو كانت رواية الدكتور ده صحيحة فاحنا يا اما قدام خائن سرب تكنولوجيا الصواريخ اللي احنا كشفناها للأمريكان وحرمنا من تكنولوجيا علمية تفوقنا بيها او ان الرواية برمتها
تدليس لتبرير سقوطه في احضان الامريكان
وعن أسرار الميج 25 أحدث طائرات الاتحاد السوفيتى
يكتب الجنرال علاء سويلم أحد أبطال حرب اكتوبر
بقلم جنرال علاء سويلم
لعنه الوثائق … ![]()
ملعونه الوثائق
فبعد هذا العمر اصبحت تضيف الي اسي فوق اسي
واحساس بالمرار اصله الخداع
اقرا معايا وتحمل قليلا لتعرف الخيط الابيض من الاسود …
ولتتعلم ان الروس ( قد عانوا معنا وليس العكس )…
وده يساعدك في فهم موقفهم المتحفظ من حاجات كتير … واكررها وكلي ثقه …
ان لولا ميراث الدم هذا
( لكان للروس معنا شأن مختلف في قضايا كثيره )![]()
(اقصي ماكان الاتحاد السوفيتي يستطيع امدادنا به اعطاه لنا … والنصر المصري بعد المقاتل كان لهذا السلاح )![]()
![]()
---------------
فيكتور شاروف
فيكتور سابجين
( اثنان من احرف رجالات القوات الجويه السوفيتيه بل وحاصلان علي الوسام السوفيتي الاعلي وهو بطل الاتحاد السوفيتي
كانا هنا في القاهره بدايه ١٩٧١
وفي مهمه خاصه ضمن طيارين وفنيين
ووضعا تجربتهما في اوراق تحولت
مع الزمن الي وثائق والوثائق اتنشرت والعبد لله قراها ……
)
البدايه
مع اول زياره لرئيس مصر ١٩٧١الي روسيا طالبا المدد كان علي رأس طلباته ……………
( حل مشكله عدم معرفه جيش مصر لتحركات العدو وتمركزاتهم نفسها كنوع من نقص معلومات الانذار المبكر …)![]()
…………وكان الحل الروسي البرلنت هو :::::![]()
ارسال طائرات ميج ٢٥ الغير موجوده وقتها حتي في حلف وارسو نفسه لتميزها الغير طبيعي وكفائتها حيث كان تطير بسرعه ٣ ماخ ( ٣ اضعاف سرعه الصوت )
وتصل لارتفاعات ثبت بالتجربه لاحقا
( لاتستطيع صواريخ العدو الهوك او طائرات الفانتوم الوصول اليه مما اعطاها مميزات كبيره في قدرتها علي استطلاع دوله العدو
من الداخل بدقه وامان تام ……
وكل ده حصل )
السريه التامه التامه التامه …
كانت شرط قاطع سوفيتي لاعتبارات دوليه تهم الروس
هو طلبهم الوحيد من وفد مصر ورئيسه …
وعلي طائرات نقل انتينوف مصريه وصلت الميج ٢٥ مفككه في اوائل عام ١٩٧١
(
لاحظ من هنا التواريخ من فضلك فهي هامه )……
واستقرت الميج
في مطار غرب القاهره::::::
( تحت حراسه الروس وفي سرب خاص مفيش مصري كان له علاقه به من قريب او بعيد …
ولم يكن هذا مهما لنا فالهدف كان الحصول علي معلومات نحتاجها بشده ……)![]()
![]()
![]()
وابتدأ العمل الفوري وبطلعات كانت تتجه للبحر الابيض
ومن هناك ترتفع
و كانت تمسح دوله العدو حته حته وانسابت المعلومات
( ولاحظ الطيارين الروس مطاردات الفانتوم لهم بلا طائل بل واطلاق صواريخ هوك عليهم برده بلا طائل) ……
كانت طائره فوق العاده ولايملك العدو ومن يموله شبيها لها وقتها ………![]()
![]()
لاحظ بقي وده في التقرير الوثيقه …
في ١٨ ديسمبر١٩٧١![]()
( بلا مناسبه وبلا داع طلعت جريده الاهرام بمقال وصور عن الميج ٢٥ وتقرير عن اهميتها وقيمتها و بلا بلا بلا
استدعي من رئيس اركان طيران الروس في موسكو يتصل غاضبا بكبير الخبراء السوفيت في مصر
( رافضا مثل هذا الكلام الاحمق ويعبر عن اندهاشه مما تفعله مصر) …![]()
![]()
الاحمق … كان وصف كتبه التقرير المنشور …
مش بس كده ![]()
في مايو ١٩٧٢ اتعمل الاسوأ
علي طريقه محطه اوتوبيس المطار السري …![]()
تم عمل عرض عسكري خاص للطيران
الخاص جدا وهو ميج ٢٥ …
مع طائره جديده تماما وذات مواصفات خاصه برده وهي السوخوي سو١٧……
والعرض مهم
وخطير
وسري
وحضره الرئيس المؤمن ومعه قائد سلاح طيران روسيا ووزير دفاع روسيا اوندريه جريتشكو …
وبرده تكرر الحديث عن الميج ٢٥ وفين ؟
في الجرائد العامه ………![]()
![]()
هنا تماما لازم يبرز امامك سؤالين ……
في بلد تحت رقابه عسكريه للمنشورات والجرائد حتي وصلت لمنع الاشاره في اي نعي ميت ان كان عسكريا للرتبه او الصفه
وكان بيبقي نعي زي الاكل المسلوق
وكل ده واصغر منه لم يكن ليمر من تحت ايد الرقيب العسكري اللابد في كل جرنال ومطلق السراح فيما يٰنشر ويخص شأن الجيش
… اذن ( من سمح بنشر هذا الموضوع مع اهميته لنا … وايه كان غرضه في بلد محدش يقدر يكتب حرف في موضوع زي ده الا ميكون واخد ضوء اخضر وازرق وكل لون) ……![]()
هل كنا فعلا حريصين علي مصالحنا مع صديق له
حساباته كقوه عظمي
ام كنا نستعد لتوجه اخر وكان ثمنه ضمن
(اثمان رديئه كثيره تم دفعها وهذا قولا واحدا )
الرغي عن سلاح لم يتم تزويد لدول حلف وارسو بعد ……![]()
عرفت ان الوثائق مهما طال الزمن علي تشرها
ادانه بأثر رجعي؟ …![]()
![]()
![]()
![]()
الاتحاد السوفيتى عقب وقف أطلاق النار وتزويد مصر بالسلاح للتعويض ومعادلة القوى
فى يوم 30 أكتوبر 1973، بدأ وصول امدادات عسكرية ضخمة للقوات المسلحة المصرية. وبحلول الأسبوع الأول من نوفمبر عاد التوازن بين القوات المصرية والإسرائيلية غرب القناة.
وبالنهاية تم نزع صور جمال عبد الناصر من السد العالى كمؤسسه
وطمس صورته واظهار فوقها صورة أنور السادات برمز الصداقة المصرية السوفيتيه بالسد العالى (بالرغم من أنه الذى عادى السوفيت وسلم اسرار الاسلحة السوفيتيه للامريكان صواريخ سام والميج 25 )










تعليقات
إرسال تعليق