المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٣

استنجاد الملك فاروق بالسفير الامريكى والانجليزى ليلة 23 يوليو 1952

صورة
  استنجاد الملك فاروق  بالسفير الامريكى والانجليزى ليلة 23 يوليو 1952   اعداد/ محمد شوقى السيد   ◘ في يوم 26 يوليو عام 1952: طرد الملك فاروق  دي صفحة من تفريغ مكتوب للقاء توثيقي مع الدبلوماسي الأمريكي William Henry Weatherspy الذي كان يعمل في السفارة الأمريكية بالقاهرة تحت قيادة السفير الأمريكي Jefferson Caffery وقت قيام ثورة يوليو اللقاء تم في أغسطس 1989 ويحكي فيه Weatherspy عن أنه ليلة 23 يوليو 1952 كان السفير الأمريكي وغيره من السفراء موجودين بالإسكندرية حيث مقر إقامة الملك فاروق في الصيف، وأنه في تلك الليلة تم استدعاؤه ( Weatherspy ) وغيره من الدبلوماسيين العاملين بالسفارة عند منتصف الليل تقريبا، وكانوا يتابعون الإرسال الإذاعي بحثا عن أخبار جديدة، وكانوا على اتصال بالسفير المتواجد بالاسكندرية تليفونيا، وكانت الرسائل ترسل إلى واشنطن، وأثناء ذلك تلقى Weatherspy مكالمة، طلب المتصل على الطرف الآخر باللغة الإنجليزية أن يتم توصيله بالسفير Caffery، ولكن Weatherspy أوضح له أن السفير متواجد حاليا بالإسكندرية وليس القاهرة، وتلا ذلك أن سمع سيلا من الشتائم باللغة العربي...

أنفتاح السادات الاقتصادى

صورة
 إنفتاح السادات الاقتصادى   الإنفتاح الاقتصادى المصرى .  سقوط مصر نتيجة قرار التحول من الأشتراكية للرأسمالية والتنفيذ بغباء  غرائب ديون مصر التى نشرتها الواشنطن بوست فى حينها بفضيحة الفانتوم صرحت جريدة الوفد بتاريخ17/9/1992 صرحت ان السادات اشترى صفقة طائرات فانتوم بمبلغ 4,5 مليار دولار ستسددها الخزانة المصرية بالفوائد 20 مليار دولار (متضمنة عمولات قالت الجريدة الامريكية للسادات واحد ضباط الحرس الجمهورى) ، الاهم ان هذه الطائرات تختلف اختلافا جوهريا عن تلك الطائرات الفانتوم التى لدى اسرائيل ولا تستطيع الطائرة المصرية ان تواجه الطائرة الاسرائيلية حيث ان جهاز التعرف على العدو فى الطائرة الاسرائيلية يستطيع التعرف على العدو على مسافة 15 كم والصاروخ مداه ايضا يصيب الهدف على نفس المسافة بينما جهاز التعرف والصاروخ بالطائرة المصرية لا يستطيع التعرف الا على مسافة 2 كم وعندما سالت اللواء الامير( مدير مكتب ابو غزالة عندما كان ملحقا عسكريا فى امريكا ) عن هذا الخلل فقال هذه هى شروط امريكا فهم يسالون عن العدو الذى ستستخدمون الطائرة ضده ويكون ردنا ليبيا او السودان ويكون ردهم وهذ...

حكايات عن التأميم

صورة
 حكايات عن التأميم  اعداد/ محمد شوقى السيد  دخل جهاز التكييف مصر عام 1936 وكان في القصور ومجلس النواب فقط، وركبته شركة "كاريير مصر"  أسست شركة كولدير برئاسة المهندس محمود سعد الدين الطاهرى فى عام 1945 وكانت متخصصة فى مبردات المياه ثم العمل على ادخال صناعة التكييف بمصر وبدأ المصنع فى التكييفات الجافة فقط   بعد تأميم شركة كولدير مطلع الستينات تحولت الى شركة النصر للهندسة والتبريد    انتجت مصر أجهزة التكييف بفترة الستينات  حتى أصبح عام 1968 في عمارة واحدة بشارع سليمان باشا 92 جهازا تكييف ثمن الواحد 325 جنيه. حكايات عمر طاهر  صفحة 24 من الكتاب الثانى من صنايعية مصر للكاتب عمر طاهر راويا حكاية المهندس المصرى الطاهرى وكيف أسس اول مصنع لصناعة التكييفات بمصر  راويا عن محدثه كما قال فى نهاية الحكاية والذى يعد المصدر المعلوماتى الوحيد عن قصة المهندس الطاهرى والتى رواها فى اطار الانتقاد وتشوية السلطة والدولة القائمة على عملية التأميم للمصنع راويا أنه لولا التأميم الظالم  كيف سيكون المصنع كمثل مصنع كاريير العالمى بالرغم من أن المهندس ...

أعترف بخط يده : محمد نجيب عضو مؤسس في جماعة الأخوان

صورة
  أعترف بخط يده : محمد نجيب عضو مؤسس في جماعة الأخوان الكاتبة الصحفية ” إيناس مرشد ” تكشف فى عدد مجلة الإذاعة والتليفزيون الصادر فى 18 مارس 2017 ، عن خفايا تاريخ الرئيس ” محمد نجيب ” عبر نشر 3 خطابات بخط يد ” محمد نجيب ” يتم نشرها للمرة الأولى . كتب محمد نجيب فى خطاباته الثلاثة شهادته عن كونه واحد من مؤسسى جماعة الإخوان ، ومن المشاركين فى إختيار شارتها وشعارها ، ومن المعجبين بإقراها نظام الشورى بين أعضاءها ، ومن الساعين لنقل مقرها من الإسماعيلية إلى القاهرة لتكون فى قلب الأحداث من أجل تحقيق الهدف الأكبر بإقامة دولة الخلافة . جاءت تلك الشهادة الخطيرة فى 3 خطابات أرسلها محمد نجيب لصديقه ” أحمد أبو خليل ” وكيل وزارة المعارف العمومية بالشرقية ، وعضو جماعة الإخوان المسلمين عن وقائع 3 اجتماعات حضرها نجيب للتنظيم الإخوانى فى بداية تأسيسه بتواجد قادة التنظيم وعلى رأسهم مؤسس جماعة الإخوان ” حسن البنا “. الخطاب الأول بتاريخ 15 ديسمبر 1928 وفيه يعبر نجيب عن سعادته لرؤية صديقه أحمد أبو خليل فى اجتماع التنظيم الإخوانى. الخطاب الثانى بتاريخ 1 يناير 1929 وقد غاب عنه أحمد أبو خليل ، وفيه يروى نجيب...